استنكرت الرابطة العالمية للدعاة والمفكرين المسلمين لنصرة شعب الصحراء الغربية، يوم السبت، صمت منظمات حقوق الإنسان والمنظمات الدولية إزاء ما يتعرض له المسلمون من انتهاكات وأعمال عنف في ميانمار.
واكدت الرابطة أنَّ ما حدث في بورما من قتل وسفك للدماء المعصومة ومذابح فظيعة هو جريمة تطهيرعرقي ضد الانسانية، باعتراف منظمة العفو الدولية وهيئات حقوق الإنسان، مناشدًا الحكومات والمنظمات الإسلامية والعربية بضرورة التحرك الفعلي لإيقاف نزيف الإبادة الجماعية ضد مسلمي ميانمار.
وقالت الرابطة " إن صمت المجتمع الدولي والمنظمات التي ترفع شعارات حقوق الإنسان عما يحدث في بورما أدى إلى تفاقم مأساة الإبادة الجماعية للمسلمين بهذا البلد.
وانتقدت الرابطة تقاعس المنظمات الدولية العربية والغربية تجاه هذه القضية.
وأعربت الرابطة عن تعاطف الشعب الصحراوي مع المسلمين في ميانمار داعية ائمة المساجد والمصلين بالدعاء لاخوانهم بظهر الغيب.
واكدت الرابطة أنَّ ما حدث في بورما من قتل وسفك للدماء المعصومة ومذابح فظيعة هو جريمة تطهيرعرقي ضد الانسانية، باعتراف منظمة العفو الدولية وهيئات حقوق الإنسان، مناشدًا الحكومات والمنظمات الإسلامية والعربية بضرورة التحرك الفعلي لإيقاف نزيف الإبادة الجماعية ضد مسلمي ميانمار.
وقالت الرابطة " إن صمت المجتمع الدولي والمنظمات التي ترفع شعارات حقوق الإنسان عما يحدث في بورما أدى إلى تفاقم مأساة الإبادة الجماعية للمسلمين بهذا البلد.
وانتقدت الرابطة تقاعس المنظمات الدولية العربية والغربية تجاه هذه القضية.
وأعربت الرابطة عن تعاطف الشعب الصحراوي مع المسلمين في ميانمار داعية ائمة المساجد والمصلين بالدعاء لاخوانهم بظهر الغيب.
0 التعليقات:
إرسال تعليق